5 SIMPLE TECHNIQUES FOR زمن الطيبين

5 Simple Techniques For زمن الطيبين

5 Simple Techniques For زمن الطيبين

Blog Article



قل وداعاً للزمن القديم لكن ودع الاشياء الجيدة فقط لأن الأيام الخوالي لم تكن جيدة دائمًا وغدًا ليس سيئًا كما يبدو.

بين حكايات الطيبة والعفوية والشفافية تدور أحداث المسلسل الجديد «زمن الطيبين»، المقرر بثه في عرض أول على شاشة تلفزيون دبي الشهر الجاري، وفي عرض لاحق على قناة «سما دبي»، عن نص للكاتب والباحث الإماراتي خميس إسماعيل المطروشي، وإخراج السوري بطال سليمان، فيما تولت شركة «جرناس» إنتاج العمل الجديد في أحد أحياء دبي القديمة، الذي يحيل الى فترة الستينات من القرن الماضي، بمشاركة نخبة من نجوم الكوميديا الإماراتية والوجوه الشابة، وعدد من الضيوف من سلطنة عمان ومصر.

بطولة: مرعي الحليان، ملاك الخالدي، سعيد بتيجة، موسى البقيشي، أمينة عبد الرسول، جمعة بن علي، بدور، خلف الأحبابي، غانم ناصر، ريم حمدان، نصر حماد، وضيوف الشرف ظاعن جمعة، أحمد الجسمي، مريم سلطان، محمد يوسف، وإطلالة أولى للمذيعة علياء الشمري والفنان الشاب ماجد الجسمي. إخراج: بطال سليمان

قديماً في زمن الطيبين كان لكل شخص فكرة الخاص عندما كان لكل فكرة مالك ولقد ولت هذة الأيام إلى الأبد.

في الأيام القديمة لم يكن الناس يحبون فكرة الطلاق فكانت الحياة بمثابة مستمرة بينهم حتى وفاتهم هكذا عاشت أمي وأبي لم يتحدثوا مع بعضهم البعض لقد كرهوا بعضهم البعض وكانوا يحدثون فقط من خلال المحامين لقد كانت وسيلة رهيبة للعيش.

ولا يخفي المطروشي ثقته بتقديم دراما تراثية نجح في تكريس ملامحها من خلال ورشة العمل اليومية التي سبقت التصوير مع أحمد الجسمي منتج المسلسل والمخرج بطال سليمان، إلى جانب مجموعة من الباحثين والمهتمين بالأعمال الدرامية التراثية، كالباحث سالم هلال والباحث محمد الغص المعروف في مجال الديكور المسرحي والتلفزيوني، و«أم عزان» المتخصصة في مجال الملابس والإكسسوارات النسائية، بالإضافة إلى الفنانين إبراهيم سالم ومرعي الحليان وموسى البقيشي وسعيد بتيجة.

ما حكاية «زعلو» ولماذا تعيش مع والد زوجها؟ سؤال تجيب عنه ملاك الخالدي التي ترى في هذه الشخصية الكثير من جوانب القوة والاعتماد على النفس، الذي اتسمت به بعد وفاة زوجها وسعيها لتأمين قوت يومها، مشيرة في الوقت نفسه إلى سعادتها بتقديم بعض مفردات اللهجة المحلية القديمة التي ركز عليها المسلسل الجديد، وضمنها كرسالة ثقافية مهمة للجيل الجديد، ودعوة للتشبث بالهوية الوطنية والتراث المحلي عبر الأعمال الدرامية الهادفة.

أعرب الإماراتي خميس إسماعيل المطروشي عن أمله في نجاح المسلسل الجديد بعد العديد من التجارب السابقة في الدراما، التي بدأ مشوارها في أواخر الثمانينات من القرن الماضي مع المخرج محمد الدوسري في «ثلاثية خط النار»، مروراً بسلسلة «فوازير الأمثال» مع المخرج عمر إبراهيم وإشرافه على مسلسل «حنة ورنة» على «سما دبي»، وتقديمه لمسلسل «الدنيا طماشة» في الوقت الذي يعكف حالياً على كتابة عمل درامي جديد، إلى جانب مهامه الحالية نائباً للمدير العام لقطاع الإذاعة بمؤسسة دبي للإعلام، وتقديمه عدداً من البرامج على إذاعة دبي، ونشاطاته المتواصلة في مجال التراث الإماراتي.

كل شخص لديه فكرة مختلفة عن الأوقات التي كانت فيها أيام زمان ولكن الجميع مقتنعون أنه كان هناك وقت كان فيه الأدب والعلوم مهمة حقًا على عكس الأيام الحالية.

حميعنا نحب القصص القديمة والحكايات عن الزمن الجميل وكيف كانت الحياة فيه مميزة وجميلة رغم بساطتها وكيف كان الناس ودودين، للمزيد إليكم خواطر عن زمن الطيبين.

كانت الأيام الخوالي جيدة للغاية كان الناس ودوين وطيبين فهى أفضل من الأيام الحالية وأعظم أغانينا كانت من هذا الزمن ولا تزال معروفة حتى الأن.

Your browser isn’t supported anymore. Update it to find the most effective YouTube practical experience and our most up-to-date characteristics. Learn more

في حديثه المطول إلى «الإمارات اليوم» أشار الكاتب الإماراتي خميس إسماعيل المطروشي إلى ضرورة التمييز بين الأفلام التوثيقية والأعمال الدرامية التي تحمل الطابع التراثي من ناحية التدقيق في التفاصيل والجزئيات المتعلقة بالفترة التي يتم التطرق إليها، إذ يهتم العمل الدرامي بالإطار العام انقر على الرابط ونمط الحياة مع إمكانية تقديم نوع من الإسقاطات المعاصرة.

Your browser isn’t supported anymore. Update it to find the ideal YouTube knowledge and our newest options. Find out more

Report this page